2025/01/15

شبكة محبي وأنصار الإمام المهدي ع موقع اسلامي تربوي هادف منذ 1999

كتاب النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجة الغائب – ج1 – تنزيل

04/06/2015 التعليقات على كتاب النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجة الغائب – ج1 – تنزيل مغلقة 7,122 الزيارات

Version
Download 1050
File Size 11.82 MB
File Count 1
Create Date 04/06/2015
Last Updated 19/05/2019

حمل الكتاب من هنا pdf

Description

شارك هذه:

محتويات مشابهة

ألقي نظرة أيضا على:

تعزية باستشهاد الإمام الحسن المجتبى ع

شبكة محبي وأنصار الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) تتقدم بخالص العزاء لمقام حضرة صاحب …

قيل : لمّـا سئل مولانا لسان الله الناطق جعفر بن محمّد الإمام الصادق (عليه السلام)عن حديث « إنّ الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة » : ألستم أنتم سفن النجاة ؟ فقال (عليه السلام) : كلّنا سفن النجاة إلاّ أنّ سفينة الحسين أوسع وأسرع.
كما أنّ للجنّة أبواباً ، منها باب يسمّى باب الحسين (عليه السلام) وهو أوسع الأبواب.

فالسفينة الحسينيّة سعتها بسعة الخلائق ، وتضمّ جميع العباد من آدم (عليه السلام) إلى يوم القيامة.
كما أنّها أسرع للوصول إلى شاطئ السلام وساحل النجاة ، والوصول إلى بحر فيض الله ورحمته الواسعة ، والفناء في الله سبحانه وتعالى.
وبنظري إنّ المصباح الحسيني للمتّقين ، فإنّه عدل القرآن الكريم ، بل هو القرآن الناطق ، وإذا كان القرآن التدويني العلمي هدىً للمتّقين :
( ذلِكَ الكِتابُ لا رَيْبَ فيهِ هُدىً لِلْمُتَّقينَ )[3].

فكذلك القرآن التكويني العملي ، فهو مصباح الهدى للمتّقين.
كما أنّ السفينة الحسينيّة للمذنبين ، لهما تجلّيات وأشعّات والألواح نورانيّة في السماوات والأرضين ، وعلى مرّ التأريخ والعصور ، فإنّ لقتله وشهادته تبكي السماء دماً ، كما أنّ الأنبياء والأولياء والأوصياء يبكونه ، ويقيمون له المآتم والعزاء ، إنّما هو من تجلّيات تلك السفينة المباركة ، وأشعّة ذلك المصباح الميمون.

اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى أبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة من ساعات الليل والنهار وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا أرحم الراحمين

al-mahdi.org | almahdilovers.org since 1999 - شبكة محبي وأنصار الإمام المهدي ع منذ 1999

كتاب النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجة الغائب – ج1 – تنزيل

محتويات مشابهة

تهنئة قلبية بذكرى مولد أميرالمؤمنين الإمام علي بن أبي طالب ع

عظم الله أجورنا وأجوركم باستشهاد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام

عظم الله أجوركم بذكرى استشهاد الرسول الأكرم (ص)

ألقي نظرة أيضا على:

تعزية باستشهاد الإمام الحسن المجتبى ع