قـم جـدد الـحـزن فـي الـعـشـرين من صفر فـفـيــه رُدت رؤوس الآل لــلــحــفــر آل الـنـبـي الـتـي حَـلـَّت دمـــاؤهـــم فـي ديـن قـوم جـمـيـع الـكـفـر منه بري يا مـؤمـنـون احـزنـوا فـالـنـار شـاعلـة تـرمـى عـلـى عــروة الإيـمـان بـالـشرر ضـجـوا لـسـفـرتـهم وابـكوا لـرجـعـتهم لا طـبـتِ مـن رجـعـةٍ كـانـت ومـن سـفر تـذكـروا مـبـتـدا أيـــام رجـعـتـهـــم وأعـقـبـوا سـوء مـا لاقـوا بـذا الـخـبـر فـسـلـهـم هـل رجـعـتــم للـجسـوم وقد …
أكمل من هنا